حرص الرئيسالصيني على الإعلان عن هذه السياسة في أوروبا، لأنها تطمئن المتابعين الدوليّينللسياسة الصينية وتؤكّد على السلم بدءا ونهاية... فهذا التأكيد على السلم كمنهجاتبعته الصّين شديد الأهمّية في الزمان والمكان خصوصا أن الأوضاع في أكرانيا أيأوروبا غير طبيعية – فالصين والإتحاد الأوروبي يمثلان: قوّتين عالميتين، وسوقينكبيرتين وحضارتين تمسحان عشر الكرة الأرضية، وتعدان ربع سكّان العالم ولهما ثلثاجمالي الاقتصاد العالمي. ونهاية نقول أن الصين تنتهج سياسة سلميّة وليس في سجلّهاعداوات ولا استعمار للشعوب والدول。 3. أنّه "لم يكن للحضارة الصينيّة نظير في العالم" وقد قدّرها محمد صلىالله عليه وسلّم حين قال : "اطلبوا العلم ولو في الصين"。 (编辑:) |